إستكمالاً لنفس مسلسل النكد أمبارح
قررت فجأه أني أمشي وبعدين إيهاب قال إننا مفروض نروح نشتري التابلت
ومحدش قالي إطلاقاً إن هيكون في عزاء بليل عند خالد عشان إبن خالته أو عمته اللي أتوفى
والموضوع إتقال بالصدفة وإحنا بندور على التابلت لإيهاب وندمت إني ساعتها إنفعلت وقلت لحاتم لأ مش هروح
في حين إن بعدها لما لإيهاب كلمني قلتله عادي يا حبيبي هنروح
بس كنت متضايق للدرجه دي عادي إني معرفش أحنا هنروح فين وكانت شسيرين عندنا في البيت جايه مخصوص عشان تطمن عليا
خرجا وحاتم مصمم إن في حاجه مضايقاني
لو مكنتش شفتني بعيط كنت هتقول إن في حاجه مضايقني
إيه الفرق بين إمبارح وأي يوم تاني مشفتنيش بعيط
إضايقت تاني لما كنا بنتغدا إنه للمره التانيه مفتكرش أني عندي قطره لازم أحطها
ماما أمبارح صحتني الساعه أتناشر بليل عشان تحطلي القطره وبعدها عيطت عشان إفتكرت لما وقفت أحط لنفسي قطره قدام المرايه عشان محدش أفتكر ومش عاوز أطلب من حد
كريم كمان نشر إمبارح بوست على الفيس بوك مأعتقدش أني أنا المقصود بيه بس للوهله الأولى أفتكرته بيتكلم عليا
كان البوست بيقول لما حد يكون بيحكيليك كل حاجه عن حياته وفجأه يبطل ولما تسأله يقول لأ عادي ومفيش يبقى أكيد أنت الغلطان
بس بعد شويه وقت حسيت أنه أكيد بيتكلم عن أي حاجه تانيه
أو بس مجرد أن البوست عجبه
مش عاوز أتوهم تاني
النهارده أحمد الهواري هيجي سوكو
ومش عاوز أشوفه عشان بجد أنا مش ناقص
No comments:
Post a Comment