Saturday, September 20, 2008

النهارده أول يوم مدارس


النهارده أول يوم مدارس
ياااه فات وقت طويل أوي من ساعه ما كنت في مدرسه، لسه فاكر مدرستي الأبتدائي والمريله البني اللي فضلت ألبسها تلات سنين علشان هو ده الزي وفي السنتين الأخريتين في الأبتدائي ألبس القميص البيج والبنطلون البني وأبله ماجده اللي فضلت تدرسلنا كل المواد من أولى أبتدائي لغايه تالته أبتدائي ماعدا الدين عشان مكنتش مسلمه وأستاذ ناصر اللي كان بيدرسلي الحساب في رابعه أبتدائي واللي كان اول واحد أعرف معاه أني بحب الحساب وبكره الدراسات الأجتماعيه واللي كان بيدرسهالي مدرس مش فاكر أسمه بس فاكر شكله ونظارته المميزه ولسه فاكر كمان شهرتي في المدرسه مش عشاني أنا ولكن عشان أختي اللي كانت أكبر مني بتلات سنين تعليميه بس كانوا كل المدرسين والمدرسات يعرفوها عشان كانت دايما من الأوائل وعشان ملامحنا قريبه من بعض فكان سهل يربطوا بينا وأبقى معروف عشان خاطرها وكمان فاكر زمايلي في الفصل ولسه فاكر وليد كان بيقعد فين ورفيق ومحمود وحسن ورشا واسماء ورانيا ونشوى ومي وتحديدا مي بفتكرلها المره اللي تعبت فيها واتبرعت أنها تشيلني لغايعه ابيت وفاكر مايسه وخلود الفلسيطنيه وفاكر الزلزال والطلبه الجداد بعد الزلزال وفاكر المراجيح وحمص الشاي والكاراتيه اللي كان دايما موجود معايه في الشنطه ولسه فاكر الصداقات البريئه وأول هديه من صديق في عيد ميلادي وكانت عباره عن كراسه موسيقى عشان كنت بحب حصص الموسيقى رغم أني عمري ما كانت بشارك فعليا بس كنت بحبها وأكتر رحله أفتكرها هي الرحله للملاهي واللي أفتكر أنها كانت للسندباد

فاكرالأعداديه يعني بدايه مرحله جديده وأزاي أبتديت أحس أن اليوم بقى أقصر كتير وفاكر أماكن الفصول اللي كنت فيها بأرقمها وفاكر المدرسين ، لسه فاكر أستاذ خالد بتاع العلوم وأمتحاناته اللي كنت بنجح فيها بأعجوبه وأنا في أولى أعدادي ولسه فاكر أبله نيفين بتاعت الدراسات وأنها كانت دايما بتقول بطلوا ظن ياعيال وكان نفسي حد يقنعها انه أسمه زن مش ظنوأستاذ محسن بتاع العربي باللكنه الصعيدي والشنب المميز وأنه كان أول واحد يخليني أشترك في مسابقات إلقاء الشعر وأستاذ محمد علي بتاع الرياضيات وحنان الأب اللي مقدرتوش في وقته وساعتها مكنتش بشيل هم لشيء وكانت كل تصرفاتي فيها ثقه أكتر ومكنتش بتردد أني أتكلم في الفصل بل بالعكس أنا كان المدرسين بيقولوا أني هطلع محامي عشان لو مدرس حب أنه يعاقب الفصل كله لغلط أرتكبه مجموعه أشخاص هو مش قادر يحددهم مكنتش أسكت وكنت أقوله أنا مغلطتش عشان أتعاقب وكون حضرتك مش قادر تحدد مين اللي غلط ميديش لحضرتك الحق أنك تظلمني وأنا مغلطتش ، كنت كثير الثرثره وكان ممكن الوقت اللي هيستغرقه المدرس في ضرب الفصل كله هيستغرق أده أو أكتر منه عشان يقنعني أو أقنعه بضروره عقابي أو بضروره عدم عقابي وسندوتشات الطعميه بعد المدرسه واللوليته والايس كريم طول الصيف وأكتر رحله أفتكرها رحله الفيوم واللي يومها أتصالحنا أنا واستاذ كامل بعد فتره خلاف وأعترافات وتقارب وأغنيه وحشتني بصوت خالد عجاج مش بصوت سعاد محمد في الخلفيه وكتاب لأشعار فاروق جويده ومراسلات وهمسات

والثانوي والعزله وأد أيه الانسان ممكن يحس بالغربه وهو وسط ناس وصديق مع بدأيه كل سنه دراسيه ونهايه صداقه بنهايه السنه الدراسيه يعني أحمد وشيماء وخلاف كبير وصداقه أكبر تتحطم عشان شويه اسباب تافهه ، يعني ألتزام ويعني غربه وفراق مع أختي بعد جوازها ومراسلات بينا ويعني مصير جديد بيتكون والأهم يعني معرفه معني الخوف والأنطواء وأزاي تخاف حتى أنك تعبر عن رأيك بعد ما كنت متعود أنك تجادل أي شخص عشان تثبت وجهة نظر عندك

والجامعه وأول سنه جامعه والتي شيرت اللي أشتريته من مكس ومحبتوش وبرضه رحت بيه أول يوم الجامعه بلونه الأخضر الغريب والسفر كل يوم من القاهره للزقازيق رايح جاي يعني المدينه الجامعيه وذكرى يوم واحد بس في المدينه الجامعيه والعوده من تاني بصدر رحب للسفر رايح جاي والبعد عن نار المدينه الجامعيه يعني أول مره فشل حقيقي والسنه اللي بعدها يعني تفرغ سنه كامله من اتعليم قضيته بين جدران المكتبه في فرع الجيزه حيث النيل والمنظر الخلاب وقصص يوسف السباعي وكتب أنيس منصور اللي هتجنن وأفهم هو عايز مني أيه وروايات كتابي وعالم خيال أتفتح ومن يومها مش عارف أقفله وجامعه القاهره بعد كده

ياه كل دي سنين فاتت


على الهامش

كنت زمان مبحسش أني ممكن أتفهم غلط دلوقت دايما شايف أني بتفهم غلط حتى من أقرب الناس شكلي أنا اللي بعبر عن نفسي غلط

Sunday, September 14, 2008

الأوغاد

متكلمتش قبل كده عن دولابي ودولابي فيه علب كتير وفي كل علبه هنلاقي ورق كتير وكروت لمناسبات مختلفه
بحب أحتفظ بورق بخط الناس
ومن زمان أتعودت أني لو متضايق أسجل ده على ورق سواء للشخص اللي أنا متضايق منه أو لنفسي للذكرى وكنت بحب أني اتعامل بالمثل
المهم في اثناء مكالمه هاتفيه كنت بدور في الأوراق اللي عندي لغايه ملاقيت الورقه اللي هنتكلم عنها النهارده
في الورقه دي كان فيه قصه هي مش قصه بالمعنى المعروف هو شيء أقرب للتهييس كتب حاتم الورقه دي عندي في البيت ولسه فاكر اليوم اللي كتبها فيه ومن غير كلام كتير أعرفمك أنهم عملين مش عمل واحد ونبدأ بالأول
خواطر وغد


لقد كان فيما حدث أمس أمرُ جلل ألا وهو أمر يصعب تصديقه. قد زلزل كياني وحطم أمالي العذارى فبينما أنا جالس ُ في شرفة المنزل الفسيح أحتسي كوب من القهوة وأتطلع إلى السفن المارة في ترعة البلد جاءني هاتف يقول : ربما تكون على حق فقد رأيت من هذا الوغد ما لا يمكن تصوره وأني أرجح أن يكون هو من قام بهذا الفعل الشنيع فأنتفضت واقفاً وهرعت إلى الغرفة وطرقت الباب و لم أنتظر الرد حيث لم يكن أحد في المنزل غيري ودخلت فإذا بي أجده أمامي. تسمرت واقفاً أحملق من هول الصدمة فلم أكن أتصور أن يصل به الأستهتار إلى هذا الحد
لقد أعطيته كل ما كان يتطلع اليه من هم في مثل سنه ولكن كل شيء قدمته لم يشبع طمعه وجشعه ولهذا فقد قررت أن أضع نهاية لمثل هؤلاء لاأوغاد الذين يعكرون صفو الحياة. لقد قررت التخلص منهم واحداً تلو الأخر وسأبدأ بكبيرهم. لقد قال المثل الشائع لبس البوصة تبقى عروسه ولذلك سأنهي حياتي فلقد نسيت أن أعرفكم بنفسي
أنا
كبيـــــــــــر الأوغـــــــــــاد
تحريراً في 22/9/2004في تمام الساعه الثامنة وعشرون دقيقة مساء الأربعاء




في رثاء وغد
لقد جاءنا نبأ رحيل كبير الأوغاد في ظروف بالغة السوء فقد كنا في طريقنا إلى مطروح حيث يسكن الاخ الأكبر لكبير الأوغاد ويدعى حنيدق للشكوى منه على ما أقترفه من أفعال يُندى لها الجبين.
لقد عرفنا كبير الأوغاد في ظروف غامضة يشوبها الكثير من التوتر وعرفناه دائماً قذر لا يعرف للحق طريق، وغد بمعنى الكلمة ولذلك من الطبيعي ومن المتوقع أن نفرح ولكن يالهول الصدمة وممكن أن تتصوروا أننا فرحنا ونحن بالفعل كذلك لكنه قبل كل شيء معلمنا وكبيرنا فلذلك فرحنا أكثر لرحيله. وندعوكم لزيارة معرضنا من السلع المسروقة بأرض اللواء وستجدوا أنه خالي حيث تم نقله إلى الفرع الجديد أول طريق صلاح سالم نزله السمان أسفل كوبري أبو العلا بجوار الحرية مول وستفاجأوا أنه أيضاً خالي ولكن ستجدوا أمراءه خالي هناك مع خالي حيث تم تقديم طلب ترحيل من سجن الحاضرة بالأسكندرية وتم رفضه ونحن في سبيلنا للاستئناف

وداعاً يا كبيرنا سنظل على العهد. أنت دائماً في القلب
سنسير على خطاك وفقنا الله
أمضاء
جميع الأوغاد
هي أيه رأيكم؟

Tuesday, September 9, 2008

بعد الفراق

أمبارح وانا مستلقي على السرير بعد مكالمة هاتفيه اثرت شويه فيا سمعت لقطات من مسلسل بعد الفراق لهند صبري وخالد صالح وقبل ما أقول على اللقطه أحب أوضح خلفيه مهمه من المسلسل
هند في المسلسل أسمها سكره وبتحب الدراسه وبابا هي توفي فعم هي أتجوز ماما هي وأخد فلوسهم ومش بقى عايز يصرف عليهم وكان عايز يجوزها وقعدها من التعليم فهي راحت عند واحده بقت بتشغلها في الخدمه في البيوت عشان تقدر تصرف على نفسها وتكمل تعليمها وفي نفس ذات الوقت هي بتحب خالد صالح اللي هو يبقى قريبها بس مكنش ينفع تتجوزوه لانه كان لسه بيدرس وعايز يبقى صحفي مشهور المهم في بيت من البيوت اللي أشتغلت فيهم كان أصحاب البيت بيعملوا قعدات قمار في البيت فهي طبعا قررت انها تسيب البيت ده
نرجع بقى للقطه اللي سمعت جزء منها مع ضروره التأكيد على قصه الحب
هند أو سكره يعني بيتلفق لها قضيه سرقه والبوليس بيحقق معاها في السرقه وهي طبعا بتردد القول المأثور بريئه بريئه
أنا خرجت ووقفت قدام التلفزيون أصل في بيني وبين الظلم والقهر معزه كبيره
لاقيتها خارجه بعد ما حققوا معاها ولاقيت خالد صالح اللي هو يوسف واقف مستني واللي بقى محامي بيشق طريقه وقالتلهيوسف شوفت اللي حصليوهنا ظهر زميل صحافي للبطل وقاله وفي عينيه نظره شك أيه ده أنت تعرف المتهمه؟فقاله أه بنت ناس بلديتنافرد زميله وقاله أه يعني كانت بتخدم عندكمفقاله وبكل بجاحه حاجه زي كده
أنا طبعا لم أتمالك نفسيمش عارف من تأثير مكالمه التليفون ولا من تأثير الموقف
بس ليه بيحصل كده
أزاي ممكن تكون مستني كلمه من حد وهتفرق معاك كتير بدل ما يقولهالك يقولك كلمه تانيه تبعدك أكتر
ليه ممكن نكون شايفين نفسنا غاليين عند حد ويمكن فعلا نكون غاليين بس محتاجين نسمعها وبدل ما نسمعها نسمع أننا اقل من أي حد
الوحد بيكون نفسه ساعات في شويه حنان ويتكسف يقول أني بجد نفسي في حضن ينسيني همي ويفضل مستني أن حد يحس بيه وياخده في حضنه والأنتظار يطول والحضن ميجيش وأحيانا بدل الحضن يجي عاصفه وتقوله مش مفروض تطلب ومش مفروض تفكر
على الهامش
هو عيب أن الواحد يقول أنه بيفتقد الحنان
هو غلط اني أستنى أسمع كلمه كويسه حتى في وجود تصرفات كويسه
هو لازم الواحد يقول أنه زعلان عشان حد يفكر يسأله أنت زعلان من أيه

Monday, September 8, 2008

تاج قديــــــــــــــــــــــم



التاج ده جالي من ولو وكمان من فراشه

ولأني فاشل في الأجابه عن التاجات فكنت مش هرد لغايه ما من فتره وأنا و ولو قاعدين قعده صفا مع بعض فقررت أني أستلقي وهو يسأل وأنا أجاوب وكان بيكتب الأجابات في ورقه ولأنه كسول أستنيت أنه ينشرها في بوست بس هو مكسل فقررت أني أنشرها أنا دلوقت


أسيبكم مع التاج
هواياتي

بحب القرايه أوي وكتير هتلاقي في أيدي كتاب وخصوصا الكتب اللي فيها حكايات ويمكن دي أتعلمتها من أختي الكبيره لأني وأنا صغير كنت تقرالي روايات أدهم صبري وأتعلقت من صغري بيها وأفتكرت أول مره مسكت روايه منهم لوحدي وقريتها وكانت تقريبا العدد رقم 60 بأسم دونا كارولينا وكنت ساعتها في تالته أبتدائي
بحب المشي وبمشي كتير لأنه بيخليني أنسى الدنيا ، ساعات ناس تستغرب من المسافات اللي ممكن أمشيها ويسألوني مبتحسش بالتعب فبرد وبقول أني ساعتها بنسى التعب ويمكن دي أتعلمتها من أختي التانيه لأنها كانت تحب المشي كتير
اشهر عيوبي
مش بتعلم من أخطائي وممكن تلاقيني بغلط نفس الغلطه تاني وتالت ورابع
مش بعرف أحكم على الناس كويس وممكن أثق في حد معرفوش ولو حد أعرفه كويس أتردد ساعات في أني أثق فيه
وشي بيحمر على طول من اقل موقف وده بيعصبني عشان كل حاجه بحسها بتبان على طول واللي بكرهه أكتر من أن وشي بيحمر هي الحركه اللي أول ما وشي يحمر أعملها وهي عباره عن أني بتأكد بأيدي أن وشي لسه في مكانه وأجس خدودي وأخرج من المكان اللي أنا فيه لو الفرصه متاحه
مش بعرف أتعامل مع جماعه ، ممكن تلاقيني مع الأفراد تصرفاتي مقبوله لكن لو أتواجدت وسط مجموعه بكون متوتر ومش بعرف أتصرف
القلق والتوتر من عيوبي الرهيبه أنا ممكن أقلق لو درجه الحراره زادت درجه واحده وممكن أقلل حتى من نسمه الهوا صاحبتي
وكفايه لغايه كده عيوب بس حاجه أخيره هي أني مش بعرف أعبر كويس عن اللي جوايا أو عن مشاعري

حاجات بكرها جدا

أن حد يفرض فرض وبعدين يصدقه وبعدين يبدأ يحاسبني عليه
الموضوع ده بيجنني
أو أن حد يتهم حد بحاجه مش فيه
أن حد في الشغل يتكلم عن تصرفاتي أكتر ما يتكلم عن شغلي – وده اللي بيحصل في الغالب- وقيس على كده كمان النظره السطحيه للأمور أو الحكم على المظهر
بكره جدا الزحمه بتخنق منها
وكمان البرد وان كنت بحبه في اللحظه اللي ممكن أحس فيها أن هيكون الوسيله الوحيده أن أرتمي في حضن حد وأنا بتلكك أن البرد هو السبب في حاجتي لجرعه من الحنان والدفا

وأخيرا الأستنطاع – أنا لقيتها كده في الورقه اللي حاتم كتبها رغم أن بيتهيألي دي مش من مفرداتي ويمكن أنا بستعمل لفظ برود أكتر منها- في التصرفات وكمان التمادي في الغلط وأن حد ياخد حاجه أو يتصرف تصرف بسيف الحياء


حاجات بحبها قوي ومش بمل من تكرارها

الحميميه أو الأحساس بالألفه
الأحتواء
الأنتماء
التقارب
بحب الهواء النقي اللي مليان أوكسجين
بحب الأستقلاليه وعدم التدخل في خصوصيات الغير
بحب الميه رغم أني مش بحب رائحتها (لو هي في بحر أو نيل) بحس أن الميه طيبه مبتجرحش
بحب أحساس الفرح
بحب الأطفال
بحب الألوان وتنساقها
بحب أختار هدوم وأن كنت أشك في ذوقي بس برضه بحب

سؤال بيستفزني

ده صوتك؟
بس مش هو أكتر سؤال بيستفزني يعني بس ممكن أعتبر أن أي سؤال بيكون فيه أنتقاد لتصرفي مش لانه غلط ولكن لأنه غريب بالنسبه للسائل فبيستفزني
كمان سؤال هوده لون شعرك؟ كان بيستفزني زمان


امنيتي في الحياة
مش عارف
كان نفسي أبقى حد كويس
كان نفسي زمان في تأليف مرجع لتخصصي ينفع للدراسه ويكون مبسط

حاجات مؤمن بيها جدا

عمري ما هتغير الا لو الشكل اللي هكون عليه بعد التغيير أنا مقتنع بيه مش بس هتغير ليه شعان الناس عايزين مني ده وهيرضيهم كده

مهما عملت هيفضل الناس يبصوا ليا من بره
هيفضل أقتناعي بأن المبدأ مش ممكن تحكم أنه مبدأ في حياتك إلا لو أختبرته بجد
زي الي بيقول انا مش ممكن أخد رشوه ميقدرش يقول أن ده مبدأ صميم في حياته الا لما يختبره بجد


اكتر حاجة فاشل فيها

الرسم وكان نفسي زمان اكون بعرف أرسم وكنت بتضايق جدا في حصص الرسم وبعدها في الكليه في سكاشن الرسم رغم ان اللي في الكليه كان نوع أخر من الرسم والنوع الوحيد اللي حبيته من الرسم كان رسم الاستيل في اعدادي هندسه
الأتصال مع الأخرين حتى اللي بيمثلوا ركن أساسي من أركان حياتي أنا فاشل فشل ذريع في الأتصال مع الأخر
مش بتعلم الدروس كويس


وظيفة بحبها

غير وظيفتي فطبعا حلم حياتي وهو التدريس
كمان شغلانه الصيدلي مش الصيدلي اللي بيقف في الصيدليه ولكن الصيدلي اللي بيقف في معمل اة الكيميائي يعني
بحب الأرشاد السياحي رغم أن عمري ما أتمنتيت أشتغلها بس كنت أحب أتعرف على حد بيشتغلها كنت بشوفهم دماغ
وكمان الصحفي والمحامي في فذهني تصور للمهنتين دول وكنت أحب اتعرف على حد ينطبق عليه تصوري

مثلي الاعلي في الحياة

بيتهيألي أنا مفروض أقول حد أنا تعاملت معاه في حياتي مش رمز يعني فممكن نعتبر أنه استاذ كامل يمكن عشان أيامها كنت لسه بريء

"أستاذ كامل هو مدرس رياضيات درسلي وأنا في تالته أعدادي"





Monday, September 1, 2008

سنه ورا سنه





أيامنا بتمر سنه ورا سنه

حسيت بكده لما كنت في المسجد وكان حبيبي واقف بيصلي جنبي وأفتكرت من أكتر من عشر سنين لما كنت بقف في نفس المكان تقريبا وجنبي واحد كان برضه أيامها حبيبي

حسيت بكده لما لاقيت فاتت سنه على مدونتي دي واللي أبتديت بيها وانا مقيد وانتهيت بيها وأنا لسه مقيد بس ممكن أكون اكتر مقيد يتمتع بالحريه في الدنيا دي

حسيت بكده لما شفت المقلمه اللي أختي أشتريتها لأخويا الصغير عشان المدرسه وأفتكرت زمان والمقلمه اللي أتمنتها ومطولتش والمقلمه اللي طولتها ولا حبتهاش
على الهامش
أنا مزعلتش منك وأنت عارف كده كويس بس مبقتش مستحمل أني احس أنك أنت تحديدا بتشوفني غلط