
بقالي فتره كده كنت ماسك قصه لإحسان أسمها ثقوب في الثوب الأسود ومش عارف أزاي مشفتهاش قبل كده رغم أني كنت قضيت من زمان على قصص احسان كلها
المهم القصه دي هو فيها بيقوم بدور طبيب نفساني ودي طبعا مش أول قصه ليه بالشكل ده ومش ده هو اللي شدني في القصه ولكن اللي شدني هي شخصيه الأبطال اللي هما نفسهم المرضى النفسيين كانوا أخ وأخت سامي وساميه الأتنين مرضى بس كل منهم بمرض مختلف
سامي كان بيعاني من أزدواج تام في الشخصية بحيث لا تدري كل شخصية بوجود الاخرى بينما ساميه كانت تعاني من توقف في نمو الشخصية عند سن العاشرة
وأي نعم أنا من الناس اللي أول ما تقرا عن أعراض مرض ما إلا وبقدرة قادر وسبحان الله كده الاقي نفسي بعاني منه بس المرة دي الموضوع مختلف
حسيت مع كل مراحل تتطور مرض سامي أنه بيتكلم عن حاجات فيا مع الأختلاف طبعا بس أي شيء في الدنيا ممكن أخليه يدور حواليا
هو ده انا
ياه الجمله دي بقيت كتير بقالها دلوقت عشان أفهم اللي حوايلا ان هو ده انا بس ده مش موضوعنا دي جمله أعتراضيه في الحوار
المهم اني تعاطفت مع سامي وأنا اللي نادرا ما أتعاطف مع بطل ده حتلى في أنا كارنينا اتعاطفت مع الزوجه الخائنه وما أتعاطفتش مع جوزها رغم ان القصه كانت تختلف تماما عن نهر الحب لأن في نهر الحب زكي رستم كان يستاهل أنه يتكره لكن في القصه الأصليه كان راجل طيوب أو هكذا خُيل لي من الترجمة وعلى ما أتذكر أني قراتها ضمن سلسله كتابي اللي بيترجمها حلمي مراد
ده انا تماديت واتعاطفت مع مدام بوفاري
بس المره دي تعاطفت مع سامي يمكن عشان مكنش في صراع في القصه بين سامي وبين احد الأبطال ولكن كان صراعه مع نفسه وعشان كده أتعاطفت معاه وحسيت أني أنا كمان أعاني من نفس الأزدواج وإن كان في حالتي مش أزدواج تام ولكن كل شخصيه عندي عارفه الأخرى ولكن مش قابلها
المهم كان سامي عقله الباطن أضعف من عقله الواعي
بينما ساميه كانت العكس وكان عقلها اللاوعي أقوى من عقلها الواعي
وساميه كمان في القصه حكايتها حكايه
أتعرضت لصدمة رجعتها تعيش في عمر العاشره وتقف عنده
وانا كمان بحس اني نموي وقف لغايه العاشره وعشان كده كل تصرفاتي اللي كنت بتصرفها في سن العاشره لسه بتصرفها لغايه دلوقت وده اللي عاملي مشاكل مع اللي حواليا
بس بصراحه ساميه كانت لسه بتحط صوابعينها بين شفايفها لغايه العاشره بس أنا لأ عشان كده ده كان اختلاف بيني وبينها
المهم ان في القصه عقدة الأخ سامي والاخت ساميه أتحلت الحمد لله عقبال قيوديأنا كمان يارب
أمبارح في لحظة تجلي نادراما تنتابني وأنا بكوي الهدوم قدام التي في لاقيت برنامج شبابيك مستضيف ياسمين أنا كنت شفتها مره قبل كده بس كانت بتتكلم عن الحب أو شيء من هذا القبيل
على ذكر شيء من هذا القبيل ولأنها جمله غريبه كنت بكلم واحد زميلي وفي وسط الكلام بقوله وأنا في خذم المعمه إذ بي أفاجأ فقالي دي من تأثير القصص اللي بتقراها
أيه المشكله لما أعبر عن موقف بجمله من عينه وفي خضم المعمه إذ بي أفاجأ ده حتى كلام عربي لطيف
المهم ماما لما سمعت يامسين بتتكلم عن الحب من فتره كانت شايفه انه عيب فساعتها مكملتش فرجة
المهم أمبارح قلت أتفرج بما أن ماما مش موجوده –رغم أنها فريش والله دي كانت بتتفرج معايه أمبارح على أنف وثلاثه عيون رغم أنه يندرج تحت بند الأفلام الخليعه هي أي نعم كانت بتقول تعليقات من عينة أيه القرف ده بس كانت مستسلمه- المهم لاقيت ياسمين كانت برضه بتتكلم عن العقل الواعي والعقل اللاوعي قلت لأ ده أستنصاد بقى وركزت جامد لدرجة كادت أن تلحق الضرر بأحب قمصاني لي بس ولو كله فداء للمعرفه
أنا عجبني في حوار يا سمين حاجه كويسه أوي كانت بتتكلم أن لو مثلا الواحد قاعد لوحده وساعتها حتى قالت لسلمى المذيعه لو انتي مستنيه جوزك اللي أتأخر وفضلتي تفكري فسلمى قالتلها أه أن في صراصير هتهجم عليا أصل بخاف منهم موووووت فقلتلها عشان تتغلبي على ده أفضل حل أنك تخرجي أفكارك على الورق وتعملي الحوار اللي داير جواكي على الورق
وقالت أن جوانا صوتين
صوت بيشجعنا وصوت بيحبطنا وان افضل حل أني اخرجهم من جوايا واحطهم على الورق عشان أقدر امسكهم
الموضوع كان كبير شويتين وانا بصراحه تعبت من كتر الكتابه
بس ملخص القول ان الفضفضه بتنقينا من جوه
خلص الكلام
المهم القصه دي هو فيها بيقوم بدور طبيب نفساني ودي طبعا مش أول قصه ليه بالشكل ده ومش ده هو اللي شدني في القصه ولكن اللي شدني هي شخصيه الأبطال اللي هما نفسهم المرضى النفسيين كانوا أخ وأخت سامي وساميه الأتنين مرضى بس كل منهم بمرض مختلف
سامي كان بيعاني من أزدواج تام في الشخصية بحيث لا تدري كل شخصية بوجود الاخرى بينما ساميه كانت تعاني من توقف في نمو الشخصية عند سن العاشرة
وأي نعم أنا من الناس اللي أول ما تقرا عن أعراض مرض ما إلا وبقدرة قادر وسبحان الله كده الاقي نفسي بعاني منه بس المرة دي الموضوع مختلف
حسيت مع كل مراحل تتطور مرض سامي أنه بيتكلم عن حاجات فيا مع الأختلاف طبعا بس أي شيء في الدنيا ممكن أخليه يدور حواليا
هو ده انا
ياه الجمله دي بقيت كتير بقالها دلوقت عشان أفهم اللي حوايلا ان هو ده انا بس ده مش موضوعنا دي جمله أعتراضيه في الحوار
المهم اني تعاطفت مع سامي وأنا اللي نادرا ما أتعاطف مع بطل ده حتلى في أنا كارنينا اتعاطفت مع الزوجه الخائنه وما أتعاطفتش مع جوزها رغم ان القصه كانت تختلف تماما عن نهر الحب لأن في نهر الحب زكي رستم كان يستاهل أنه يتكره لكن في القصه الأصليه كان راجل طيوب أو هكذا خُيل لي من الترجمة وعلى ما أتذكر أني قراتها ضمن سلسله كتابي اللي بيترجمها حلمي مراد
ده انا تماديت واتعاطفت مع مدام بوفاري
بس المره دي تعاطفت مع سامي يمكن عشان مكنش في صراع في القصه بين سامي وبين احد الأبطال ولكن كان صراعه مع نفسه وعشان كده أتعاطفت معاه وحسيت أني أنا كمان أعاني من نفس الأزدواج وإن كان في حالتي مش أزدواج تام ولكن كل شخصيه عندي عارفه الأخرى ولكن مش قابلها
المهم كان سامي عقله الباطن أضعف من عقله الواعي
بينما ساميه كانت العكس وكان عقلها اللاوعي أقوى من عقلها الواعي
وساميه كمان في القصه حكايتها حكايه
أتعرضت لصدمة رجعتها تعيش في عمر العاشره وتقف عنده
وانا كمان بحس اني نموي وقف لغايه العاشره وعشان كده كل تصرفاتي اللي كنت بتصرفها في سن العاشره لسه بتصرفها لغايه دلوقت وده اللي عاملي مشاكل مع اللي حواليا
بس بصراحه ساميه كانت لسه بتحط صوابعينها بين شفايفها لغايه العاشره بس أنا لأ عشان كده ده كان اختلاف بيني وبينها
المهم ان في القصه عقدة الأخ سامي والاخت ساميه أتحلت الحمد لله عقبال قيوديأنا كمان يارب
أمبارح في لحظة تجلي نادراما تنتابني وأنا بكوي الهدوم قدام التي في لاقيت برنامج شبابيك مستضيف ياسمين أنا كنت شفتها مره قبل كده بس كانت بتتكلم عن الحب أو شيء من هذا القبيل
على ذكر شيء من هذا القبيل ولأنها جمله غريبه كنت بكلم واحد زميلي وفي وسط الكلام بقوله وأنا في خذم المعمه إذ بي أفاجأ فقالي دي من تأثير القصص اللي بتقراها
أيه المشكله لما أعبر عن موقف بجمله من عينه وفي خضم المعمه إذ بي أفاجأ ده حتى كلام عربي لطيف
المهم ماما لما سمعت يامسين بتتكلم عن الحب من فتره كانت شايفه انه عيب فساعتها مكملتش فرجة
المهم أمبارح قلت أتفرج بما أن ماما مش موجوده –رغم أنها فريش والله دي كانت بتتفرج معايه أمبارح على أنف وثلاثه عيون رغم أنه يندرج تحت بند الأفلام الخليعه هي أي نعم كانت بتقول تعليقات من عينة أيه القرف ده بس كانت مستسلمه- المهم لاقيت ياسمين كانت برضه بتتكلم عن العقل الواعي والعقل اللاوعي قلت لأ ده أستنصاد بقى وركزت جامد لدرجة كادت أن تلحق الضرر بأحب قمصاني لي بس ولو كله فداء للمعرفه
أنا عجبني في حوار يا سمين حاجه كويسه أوي كانت بتتكلم أن لو مثلا الواحد قاعد لوحده وساعتها حتى قالت لسلمى المذيعه لو انتي مستنيه جوزك اللي أتأخر وفضلتي تفكري فسلمى قالتلها أه أن في صراصير هتهجم عليا أصل بخاف منهم موووووت فقلتلها عشان تتغلبي على ده أفضل حل أنك تخرجي أفكارك على الورق وتعملي الحوار اللي داير جواكي على الورق
وقالت أن جوانا صوتين
صوت بيشجعنا وصوت بيحبطنا وان افضل حل أني اخرجهم من جوايا واحطهم على الورق عشان أقدر امسكهم
الموضوع كان كبير شويتين وانا بصراحه تعبت من كتر الكتابه
بس ملخص القول ان الفضفضه بتنقينا من جوه
خلص الكلام
2 comments:
البوست ده عامل زي المغارة مش عارف دخلت منين وهاخرج فين وشفت ايه مش ماشي مع بعضه
انا برضه استغربت لما بتقولي قصة لاحسان مش قريتها
معقوووووووووول؟
اكيد كانت مش ف مصر من زمان ولسه جاية علشان كده مش وقعت تحت ايدك
اتعاطفت مع بوفاري ؟ يارااااااااااااااجل
ماشي آنا تتعاطف معاها دي اسمها آنا
لكن بوفاري دي لا شكل ولا اسم ولا هيئة ولا احساس تتعاطف معاها ليه
ههههه بالنسبه لموضوع مامتك فريش دي
لا تعليق
ساعات فريش جدا الصراحة بس ساعات كتير برضه متعصبة صح؟
موضوع الاقتباس ده انا شفت فيلم لجون ترافولتا كان عامل فيه دور بروفسور بس بقى متشرد كان كل كلامه اقتباسات من روايات قراها او اقوال لناس مشهورة
طول الفيلم تصور !!!
عجبتني الفكرة اوي بس انا عندي للاسف زهايمر ومش بافتكر
برنامج شبابيك انا مدمن بصراحة الفرجة عليه
مع اني ساعات كتير مش باحب المواضيع بس باستنى الضيوف
بيجيبوا ناس جامدين جدا
وباحب سلمى جدا جدا
وف النهاية
مش تقفل التعليقات تاني
عيب اوي كده
تقصد الكلام غير مترابط
يمكن عشان كتبته بسرعه شعان كنت بستغل كومبيوتر واحد تاني
قصه احسان دي احداثها بدور في جنوب افريقيا يعني فعلا مكنتش في مصر يالي دمك تقيل
أنت ماتعاطفيتش مع مدام بوفاري؟
أخص عليك
طيب مينو في أنف وثلاثه عيون؟
كمان بتجيب سيرة الماما
لأ طبعا مش معاك ماما عمرها ما تكون متعصبة
أنا كمان مش بفتكر بس انت تعرفني اهو من زمان بتحس ان مصطلحاتي بتتغير بيتهيالي اني زي ما انا من ساعه ما أنت عرفتني من تسع سنين تقريبا وانا زي ما أنا
سلمى هتنزل أغنيه قريب بيتهيالي وليها اغنيه تيتر فيلم بتتذاع دلوقت
حاضر يا سيدي مش هنقفل تاني بس مش وعد لأني لما أكتب حاجه أحسها بتعبر عني أوي هقفل التعليقات أتفقنا
Post a Comment