
مما قرأت قصه تعلقت بها بشده
كانت عباره عن قصه حب كالاسطوره بين شاب وفتاه
ولكن وكالعاده لم يكن هناك من تكافئ بينهم فقد كانت من أصل أرستقراطي
في حين أنه كان غني ولكن من أصل تاجر ابن تاجر
رفضت أم الفتاه وبشده
ورفض أهل الولد وبشده
ولكنهم أندفعوا في حبهم
وفي لحظة قال لها أنتي زوجتي أمام الله
وكان الحب كان أقوى منهم
وحملت الفتاه ثمرة هذا الحب وجبن الشاب الشجاع أن يتحمل غلطته
ورفضت هي أن تسميها غلطه
وكانت جمله من أشد الجمل تأثيرا
قلت له
لا تقل عليه أبن حرام فقد كان نتيجه لحظه حب صادقه فهو من أشرف الكائنات
القصه لها تكمله أخرى قد أكتب ملخص للقصه فيما بعد
ولكن هذه الجمله هي ما أثار أنتباهي حقا
هل فعلا تكون لحظة الحب الصادقة غلطة لازم نندم عليها؟
على الهامش
أني أمقته الان قدر ما كنت أحبه
لا أنها مجرد كلمات أستطيع بسهوله أن أخطها بيدي ولكن هيهات أن يحسها قلبي ويقتنع بها عقلي
فمازلت أهواه كما لم أهوى من قبل
مازالت أتمنى وجوده بجواري
مازالت أتمنى أن أحيا نفس المشاعر والاحاسيس مره أخرى
لا لم اعد أستطيع